لم تكن المعجزة المسيحية في يوم من الأيام من أجل اثبات أي عقيدة
أو من أجل الاستعراض
بل كانت دائما من أجل الإنسان
من أجل سعادة البشر وصحتهم وإزالة الألم والحزن من قلوبهم
دائما ما كانت المعجزة كسر لما هو معتاد من أجل من هو أهم : الإنسان
نستعرض معكم الآن بعض مشاهد إخراج أرواح نجسة من مسلمين على يد الأب مكاري يونان
وباسم السيد المسيح له كل المجد
أخراج أروح شريرة من مسلمين ، ليعترفوا بالمسيح أنه الله
للمزيد
http://mechristian.wordpress.com/video-library/exorcism/
قال السيد المسيح
(ها انا اعطيكم سلطانا لتدوسوا الحيّات والعقارب وكل قوة العدو ولا يضركم شيء. ولكن لا تفرحوا بهذا ان الارواح تخضع لكم بل افرحوا بالحري ان اسماءكم كتبت في السموات ) "لوقا 10: 19"