لم تكن المعجزة المسيحية في يوم من الأيام من أجل اثبات أي عقيدة
أو من أجل الاستعراض
بل كانت دائما من أجل الإنسان
من أجل سعادة البشر وصحتهم وإزالة الألم والحزن من قلوبهم
دائما ما كانت المعجزة كسر لما هو معتاد من أجل من هو أهم : الإنسان
نستعرض معكم الآن بعض مشاهد إخراج أرواح نجسة من مسلمين على يد الأب مكاري يونان
وباسم السيد المسيح له كل المجد
أخراج أروح شريرة من مسلمين ، ليعترفوا بالمسيح أنه الله