For God so loved the world, that he gave his only begotten Son, that whosoever believeth in him should not perish, but have everlasting life.

الثلاثاء، ١ أبريل ٢٠٠٨

مجدي علاّم الصحفي المسلم ... يقبل المسيح مخلصا


magdi Allam1

إنها ليست كذبة ابريل ، وهاهو كريستيانو (مجدي سابقا) يتكلم

ترجمة وطنى مخلص


حياتى اصبحت اكثر خطرا و لكن اصبح لى رجاء

كاتبا مصريا عربانيا محمديا ظل سنوات يدافع بحماس عن محمدية طيبة كان يزعم وجودها فى مقابل الديانة المحمدية الارهابية الى ظل يهاجمها بضراوة فجأة قرر ان يتحول الى ديانة السلام و الوداعة و التحضر فأصبح هذا الكاتب انسانا مسيحيا و هو فى حضرة الأله الفادى يسوع المسيح بعد ان نال نعمة الروح القدس بيد قداسة البابا بينيديكتوس المعظّم

شاهد فيلم تعميده

وشاهد رد فعل عمرو أديب وحسرته

More...

فيلم التعميد:

حسرة عمرو أديب على الفيلم

 

صرح هذا الكاتب المتنصر صباح الاحد المقدس الأول له كإنسان مسيحى ان حياته كإنسان مسيحى أصبحت اكثر خطرا و لكن أكثر رجاءً

magdi Allam2

"إننى أدرك جيدا كمتنصر ما هو الخطر الإرهابى الرهيب الذى أصبحت فيه بتنصرى و لكنى مثلى مثل كل متنصر يجب ان اواجه قدرى برأس مرفوعة متطلعا و مستمسكا بالقوة الداخلية لإيمانى بالذى خلصنى (هذا ما صرّح به كريستيانو مجدى علام)

هذا و فى مفاجاة كبرى عشية سبت النور المجيد قبيل أحد القيامة و بينما تشاهد الجموع كالعادة صفوف الراغبين فى التنصر التى تصطف امام قداسة البابا بينيدكتوس دائما فى كل قداس فإذا بينهم نجم نجوم الصحافة الأوروبية و الايطالية الأشهر المصرى العربانى المحمدى البالغ من العمر الخامسة و الخمسين ربيعا دكتور: مجدى علام إنها ليلة القيامة المجيدة فى كاتدرائية القديس بطرس الرسول حيث تقوم كل وسائل الاعلام العالمية بنقل خدمة قداس القيامة على الهواء مباشرة لجميع انحاء المسكونة عبر الاقمار الاصطناعية

كان انتظام مجدى علام فى دراسة الديانة المسيحية منذ فترة طويلة سرا مكتوما لم يعرف به احد الى ان اذاع الناطق الرسمى بإسم الكرسى الرسولى البطرسى هذا السر قبل بداية قداس القيامة المقدسة بساعة واحدة بعد ان تم تامين دخول نجم الصحافة الايطالية الاشهر مجدى علام الى داخل الكاتدرائية البطرسية دون ان يمسسه خطر الارهاب المحمدى

فى اليوم التالى و بالتحديد فى إفتتاحية عدد الاحد من جريدة الكورييرا دو لا سيرا التى اعتاد ان يكتبها بنفسه نائب رئيس التحرير مجدى علام قال كريستيانو علام :

أن المحمدية هى أصل كل الشرور فالشر كشر هو نبات أسود رهيب جذوره غائرة فى طين المحمدية فالمحمدية هى فى جوهرها إرهاب و فى تاريخها ما هى الا صراع دموى رهيب

مجدى علام كره عنف المحمدية و إرهابها منذ سنوات قبل ان يكفر تماما بتلك المحمدية بعد ان يأس فى إثبات وجود اى أصول قرآنية يمكن ان يركن اليها لإثبات وجود ما ظل يزعم وجوده لسنوات من محمدية طيبة مزعومة فى مقابل المحمدية الارهابية التى كان يهاجمها على الدوام بضراوة

زعم مجدى علام لسنوات ان المحمدية الطيبة التى كان يزعم وجودها لا تكره اسرائيل و لا تأمر بقتل اليهود و إلقاء جثثهم فى البحر فأطلقت عليه الصحافة الاسرائيلية لفظة :" الــمــحــمــدى الــصــهــيـــونــى"

منذ خمسة سنوات و مجدى علام يعيش فى حماية الشرطة بعد ان هاجم بعنف محمدية إيران التى تامر أتباعها بإزالة دولة اسرائيل من الوجود فيما اعتبره مجدى علام عدوانا من محمدية ايران على دولة غربية متحضرة هى اسرائيل

وصف كريستيانو علام يوم نواله نعمة الروح القدس و تحوله الى انسان مسيحى حقيقى أنه أســـــعــــد يـــــــوم فـــــى حــــيــــاتــــه

جاء اسعد يوم فى حياة كريستيانو علام بعد يومين فقط من التهديدات الارهابية المحمدية التى وجهها أسد المحمدية العنصر الارهابى المحمدى أسامة بن لادن لقداسة البابا بينيديكتوس بعد ان اعلن نيته قتل قداسة البابا لانه على حد زعم الارهابى المحمدى هو جزء من الحملة العالمية على الارهاب المحمدى التى يقودها زعيم العالم الحر جورج بوش

عانى الفاتيكان خلال الاشهر الاخيرة من صداع المحمدية و إرهاب المحمدية بعد ان وصل العداء المحمدى تجاهه الى القمة فجاء تنصر نجم الصحافة الايطالية الاشهر الكاتب المصرى العربانى المحمدى مجدى علام ليضيف إرهابا فوق إرهاب و حقدا على حقد و كراهية على كراهية يكنها كل محمدى على وجه الارض للمسيحية و المسيحيين

مسألة تغيير المرء لدينه هى مسألة شخصية و نحن نتمنى الا يسيئ المحمديون فهم مثل تلك القيم الراقية للحضارة الغربية كالعادة , هذا هو ما أكد عليه الكاردينال جيوفانى للصحافة العالمية

يعانى المستوطنين العربان المحمديين فى إيطاليا حتى تلك اللحظة من صدمة رهيبة نتجت عن التنصر المفاجئ لنجم نجوم الـجـالـيـة فى إيطاليا و زهرة تلك الجالية اليانعة و فخرها إنه نجم نجوم الصحافة الايطالية كريستيانو علام

تغطى قيادات جالية المستوطنين العربان المحمديين فى إيطاليا أسفها و صدمتها بسؤال شكلى عن السبب فى قبول قداسة البابا بينديكتوس لإنضمام مجدى علام لطابور المتنصرين الذى يقف امامه امام كاميرات التليفزيون لنوال نعمة التنصر ؟؟؟

لماذا يتم تنصيره خلال اهم قداس فى العام لماذا قبلوا تنصيره خلال القداس الذى يعد واجهة انشطة الفاتيكان طوال العام هذا السؤال هو السؤال الذى سأله يحى اليحى نائب رئيس منظمة التجمع الايطالى للأديان لوكالة رويترز للانباء

لماذا يتم تنصيره فى اكبر كاتدرائية فى إيطاليا لماذا لم يتم تنصيره فى كنيسة قروية صغيرة سرا بعيدا عن كبار الكاردينالات و الشخصيات العالمية المعروفة ؟؟؟

هذا أيضا كان سؤال ليحى اليحى فى رسالة احتجاج غاضبة ارسلها لوكالات الانباء

كريستيانو علام الذى ألّف العديد من الكتب و المراجع السياسية طوال حياته كمحلل سياسى و استراتيجى قال انه يعرف انه قد يدفع حياته ثمنا لتنصره لانه من فروض المحمدية الأكيدة الواجبة على كل المحمديين القيام بذبح اى شخص محمدى يبدل دينه !!!!!

و لكنه قال انه رغم معرفته بهذا فإنه كان لديه الاستعداد للمخاطرة بحياته لأانه أخـــــــيـــــــراً أبـــــــصـــــــر الــــــنــــــور فــــقــــــد كــــان اعــــمـــــى و لــــكــــنــــه الآن يـُـبـــصــــر

يختم كريستيانو علام كلامه عن معجزة رؤيته للنور بالقول : شكرا لك يا الهى على هذه النعمة التى اختصيتنى بها

منذ عامين و بالتحديد عام 2006 دافع مجدى علام عن قداسة البابا بينيدكتوس دفاع الأبناء المخلصين عندما ألقى قداسته محاضرة علنية فى طلبة جامعة ريجينسبرج فى ألمانيا و التى اعتبر فيها ان إعمال العقل مهما جدا للحكم على العقائد فمثلا ما هو الشيئ الايجابى الذى اتت به المحمدية على الارض فالمحمدية لم تاتى بجديد للارض الا فقط ذبح الناس حتى ينطقوا الشهادتين و جباية الجزية من المسيحيين كثمن لتركهم على قيد الحياة و ذبح كل من يرتد عن دين المحمدية

و هذا ما اعتبره المحمديين فى جميع انحاء العالم تصويرا للمحمدية على انها ديانة إرهابية !!!!!!!

يقول كريستيانو علام انه بعد سنوات من حالة التيه الروحى و البحث عن الــخــــلاص يمينا و يسارا رأى النور و امسك فى يديه جوهر الخلاص فأراد التنصر و لكن كنيسة رومية كانت حذرة جددا أكثر مما يجب اذا ما كان الامر متعلق برغبة خص محمدى فى نوال نعمة الخلاص

فى صباح الاحد و بعد ساعات من تنصر كريستيانو علام قاد قداسة البابا بينيدكتوس صلاة شكر طويلة لم يذكر فيها قداسته كريستيانو علام بالاسم و لكنه شكر الرب على أعظم معجزة بين كل معجزات المسيحية الكثيرة و هى معجزة انه و بعد ألفين سنة كاملة من قيامة المسيح لا يزال الناس ياتون من كل أمم و قبائل الارض لينالوا نعمة الخلاص

فى البيان الرسمى للفاتيكان اكد الناطق الرسمى بأسم الفاتيكان انه من وجهة نظر الكنيسة الكاثوليكية فان المسيحية هى حق مشروع أكيد لكل إنسان و ليس من حق أحد حجبه عنه و المماطلة فى منحه إياه ما دام طالب المسيحية قد توصل لقراره بأن ينال خلاص المسيح بعد سنوات طوال من البحث العميق عن الحق و مادام طالب المسيح هذا قد طلبه بإختياره الحر دون اى قدر من الضغوط عليه شريطة ان ينهى طالب المسيح أولا دراسة المسيحية لفترة مناسبة قبل ان ينال المعمودية

غير ان الناطق الرسمى بإسم الفاتيكان اضاف بان كل القادمين الجدد الى ملكوت رب المجد الفادى يسوع المسيح هم مهمين للمسيح بصورة متساوية مع المسيحيين القدامى و الرب واقف على بابا الكنيسة يرحب بهم

المقال بقلم فيليب بوليلا و مارى جابريال لوكالة رويترز للانباء

ترجمة وطنى مخلص

-----------------------------------------

فى مواجهة تهديدات الموت و الإرهاب و من بدّل دينه فإقتلوووووه أتى خطابه دعوة للتسامح و التضامن للدفاع عن حرية العقيدة الدينية

أيها السادة يجب ان يفهموا انها أيطاليا إنها ليست المملكة العربانية السعودية !

حقيقة دائما ما تكون غائبة تماما عن عقولهم عندما يقررون ان يتركون بلدانهم المحمدية المتخلفة و يركبون زوارق الموت طمعا فى العيش فى إيطاليا و تلك الحقيقة ان أيطاليا هى مكان يحق فيه للمحمدى ان ينبذ محمديته تماما و يتطهر منها و يتحول الى مسيحية الحرية و التحضر و الوداعة و الامان

دكتور : كريستيانو مجدى علام

لماذا يجدون صعوبة بالغة فى ان يفهموا أنه حقى الشرعى ان اتحول الى الايمان الحق و ان اقبل خلاص المسيح الذى ليس بإسم آخر تحت الشمس الا اسمه هو يمكن الخلاص ! هذا حقى انا الشرعى الذى لا اؤذى به احد ؟؟

دائما ما يبدر هذا التساؤل الى ذهنى عندما اواجه بتهديدات التصليب و تقطيع الايدى و الارجل خــــــلـــــفــــــا لــــــخـــــــلاف أسمع هذا السؤال يطن فى أذنىّ عندما تضج الدنيا من حولى بالتعهدات بإماتتى و قطع أيديّ و رجلىّ خلفا لخلاف

كل هؤلاء الهمج حول العالم متحدين لمنعى من إتخاذ قرارى الحر كل هؤلاء الوحوش مؤتلفين لمنعى من نوال نعمة الخلاص ؟؟؟

كل هذه البهائم لا يهمها فى هذه الدنيا الا إبقائى تائها فى ظلمات المحمدية بعيدا عن ان اتبع صوت الحق الصارخ فى سكون الصمت داخل سويداء فؤادى " انا هو الطريق والحق والحياة.ليس احد يأتي الى الآب الا بي "

كل تلك الحشرات تريدنى ان ابقى مدنسا بلعنة المحمدية التى ورثتها عن آبائى و اجدادى تلك اللعنة التى هى سبة فى جبين الحرية و الحضارة

و لكنى أخيرا اصبحت مسيحيا متحضرا حرا و كان هذا اروع ما حدث فى حياتى و اجمل ما رأيت و أبهى ما حلمت فما اضيق الباب وأكرب الطريق الذي يؤدي الى الحياة.وقليلون هم الذين يجدونه

دكتور : كريستيانو مجدى علام

--------------------------------

فى اطياف الفرحة السماوية ... تنصير أحتفالى حقيقى لكريستيانو مجدى علام

قد يتعجب أحدهم قائلا : لماذا يقف العالم مشدوها امام شجاعة هذا الرجل البسيط الدكتور : كريستيانو مجدى علام ؟

و كانه هو ذلك الشاب الشجاع البسيط القلب داوود يُبعث من جديد ليواجه جلياط الشرير ذو البدن الضخم و القوة الهائلة

و لكنه ليس كذلك الشاب البسيط الذى واجه هذا الوحش الجبار بمقلاع راعى غنم

بل انه يواجه هذا الوحش المحمدى الارهابى الاخطبوطى ذو المليار ذراع شر بمجرد قطعة من الورق و قلم رصاص ؟ و لذلك فكريستيانو مجدى علام يظهر من النظرة السطحية بسيطا جدا بالمقارنة بضخامة الوحش المحمدى و شراسته

mohammed terror

غير ان الدكتور كريستيانو مجدى علام لا تعوزه الشجاعة

صرخ كريستيانو مجدى علام نائب رئيس تحرير اكثر الصحف توزيعها فى كل القارة الآوروبية فى وجه القمص / جابريال مانجيروتى _رئيس لجنة المُمْتَـحنين التى كانت تمتحنه فى الدراسات المسيحية قبل منحه الشهادة التى يصبح من حقه بعد حصوله عليها نوال نعمه التنصير _ بمجرد ان انتهى الامتحان :

"إريد ان أتبع الأله الحقيقى الوحيد فى الوجود إن هذا الإله الحقيقى الوحيد لهذا الكون هو بكل تأكيد يسوع المسيح إن هذا الأله الحقيقى الوحيد فى هذا الوجود ليس بكل تاكيد هذا الأرهابى المجرم " الــلات " إله محمد ان هذا الإله الحقيقى الوحيد لهذا الكون ليس بكل تاكيد ذلك الارهابى المجرم " الــــلات " إله محمد ان هذا الإله الحقيقى الوحيد لهذا الكون ليس بكل تاكيد ذلك الارهابى المجرم " الــــلات " إله محمد ان هذا الإله الحقيقى الوحيد لهذا الكون ليس بكل تاكيد ذلك الارهابى المجرم " الــــلات " إله محمد ...... أريد ان يُطلق علىّ اسم هذا الأله الحقيقى الوحيد لهذا الكون فيقولون علىّ مــســـيـــحـــيـــاً " آمين هللوياه

------------------------------

ولم يكن مجدي علام وحده هو الذي قبل المسيح

بل هناك أيضا العائلة المحمدية الألبانية التى شدت الرحال الى الفاتيكان فقط لتنال نعمة المعمودية المقدسة فى نفس القداس الذى نال فيه كريستيانو مجدى علام نعمة المعمودية المقدس

وصلت تلك العائلة المكونة من ام محمدية سابقا تحتضن أبناءها الثلاثة بحنان بعد ان عرفت خلاص المسيح فى موطنها الاصلى فى موطنها الأصلى الى ميناء باليرمو

نشات هذه الام فى المدرسة الحكومية فى تيرانا على ان المسيحية هى سم زعاف

غير انها كانت تشك فى هذا الكلام عندما ترى ما يتعرض له المسيحيين فى البانيا من بطش و كيف كانوا يخفون كتبهم المقدسة و ايقوناتهم و صلبانهم بعناية

mohammed terror2

عاشت تلك الام ثلاثين عاما من رحلة البحث عن الخلاص حتى عرفت انه ليس باحد غيره الخلاص لان ليس اسم اخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص الى ان عرفت يسوع المسيح

تلك بإختصار هى قصة تلك المرأة الالبانية المحمدية البالغة من العمر السابعة و الاربعين عاما التى كانت فى الايبارشية تتلقى نعمه المعمودية مع ابناءها الذين اسمتهم كلاوديو 22 عاما و اٌورنيلا 16 عاما و جوليانو 10اعوام بينما اسمت نفسها نيكوليا

و هكذا أصبحت تلك العائلة البسيطة الصغيرة جدا جزء من عائلة كبيرة جدا متحابة هى عائلة يسوع المسيح الفادى

كان اكثر أبناء تلك العائلة حماسا لخطوة نوال المعمودية هو جوليانو الصغير ذو العشرة اعوام الذى نجح بتفوق واضح فى اختبارات الايمان المسيحى قاف فيها حتى اكثر اطفال باليرمو تدينا

ـــــــــــــــــــــــــ

أخيرا تحررت روحى و أصبحت عريسا للأيمان المسيحى

كانت تلك العبارة هى اول ما نطق به الرجل الذى دافع دفاع الأبناء المخلصين عن قداسة بابا رومية بينيدكتوس عندما كان عرضة للإرهاب المحمدى منذ سنتين

هذا هو ردى على تطاول الارهاب المحمدى على قداسة بابا رومية . ردى هو ان اسجد لألهى و مخلصى يسوع المسيح فى وجود قداسة البابا لقد كانت الكنيسة الكاثوليكية مخطئة حقا عندما تصورت انها من الممكن ان تكون علاقات إيجابية مع المنظمات و المؤسسات المحمدية الوحشية تلك

دكتور : كريستيانو مجدى علام