For God so loved the world, that he gave his only begotten Son, that whosoever believeth in him should not perish, but have everlasting life.

الأحد، ٢١ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

المسيح قام ... بالحقيقة قام

المسيح قام من الموت

وطئ الموت بالموت

والذين في القبور أنعم عليهم بالحياة

Christ is risen from the dead,

Trampling down death by death,

And upon those in the tombs

Bestowing life!

Χριστός ανέστη εκ νεκρών,

θανάτω θάνατον πατήσας,

και τοις εν τοις μνήμασι,

ζων χαρισάμενος!

Transliteration:

Khristos anesti ek nekron,

Thanato thanaton patisas,

Kai tis en tis mnimasi

Zo-in kharisamenos!

تحميل الترنيمة

فيروز-المسيح قام


Arabic

المسيح قام .. حقاً قام

Hebrew

Ha Mashiyach qam! Ken hoo qam

Greek

Christos Anesti! Alithos Anesti

Syriac

Meshiha qam! Bashrira qam

Latin

Christus resurrexit! Vere resurrexit

Armenian

Christos harjav i merelotz! Orhniale harutjun Christosi

English

Christ is Risen! Indeed, He is Risen

French

Le Christ est ressuscité! il est vraiment ressuscité

Italian

Cristo ? risorto! ? veramente risorto

German

Christus ist auferstanden! Wahrhaft auferstanden

Spanish

Cristo ha resucitado! Verdaderamente ha resucitado

Russian

Khristos voskres! Voistinu voskres

Byelorussian

Khristos Uvoskros! Zaprowdu Uvoskros

Serbian

Hristos Vaskrese! Vaistinu Vaskrese

Danish

Kristus er opstanden! Ja, sandelig opstanden

Dutch

Christus is opgestaan! Hij is waarlijk opgestaan

Norwegian

Kristus er oppstanden! Han er sannelig opstanden

Swedish

Kristus ?r upst?nden! Ja, Han ?r sannerligen uppst?nden

Chinese

Helisituosi fuhuole! Queshi fuhuole

Japanese

Harisutosu Fukkatsu! Jitsu Ni Fukkatsu

Korean

Kristo Gesso! Buhar ha sho Nay

Hungarian

Krisztus felt?madt! Val?ban felt?madt

Romanian

Hristos a Inviat! Adeverat a Inviat

Slovak

Kristus vstal zmr'tvych! Skutoc ne vstal

Turkish

HristosDiril-Di! Hakikaten Diril-Di

Eritrean

Christos Ten-si-OU! Ba-Ha-ke Ten-si-OU

Ethiopian

Yasous Taustwal! Aown Tasous Tanastwal

Indonesian

Krisuts Telah Bangkit! Benar dia Telah Bangkit!

السبت، ٢٠ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

ملكات اليمين -4- فحش الكلام ... من الشيخ والإمام (للكبار فقط)

أليسكاوي وصفنات وآخرون

نعتذر مرة أخرى عن فضح ما هو مستور في أمهات الكتب الإسلامية ولمؤلفين من شيوخ وعلماء وأئمة الدين الإسلامي

نعتذر عن نقل هذا الفحش في الكلام

ولكننا لا نفعل أكثر من وضع مرآه أمام مجتمع يدعي الفضيلة ويهاجم المجتمعات الأخرى ويتهمها بالأباحية ، في حين أنه هو ملئ بأضعاف أضعاف اباحية الحضارات الأخرى

اباحية مصدرها الأئمة والشيوخ

اباحية في وقت أوج ما يسمونه الحضارة الإسلامية

اباحية وقت ما كانت الشريعة الإسلامية مطبقة

فهل مازالوا يظنون ان الأخلاق تفرضها شريعة نبي سفك الدماء والنكاح ؟


نبدأ بمشهد نبوي من كتاب ديني إسلامي وهو الفوائد

محمد رسول العربان يقبل العضو الذكري للحسن


أخلاق نبوية عربانية أصلية يتهرب منها المسلمون بكافة الطرق ولكن هيهات

وعلى سنة صلعم تبعه المسلمون في فحش الكلام ومنهم أئمة وعلماء وشيوخ

تاعلوا معا نقرأ من أمهات الكتب الإسلامية وفحش الكلام

-----------------------------------------

الكتاب الأول:

كتاب " رجوع الشيخ الى صباه "
للشيخ الإمام العلامة الهمام سيدي محمد النفزاوي رحمة الله ورضي عنه
كان قاضي الأنكحة في تونس

مجموعة قصص مأخوذة من الادب العربي القديم

ونبذه عن اول بيت شعر ستراه في اول حكايه :

( ذات القميص الاخضر(
تقدمت جارية وكانت ذات حسن وجمال وقد واعتدال عليها حلة خضراء كما قال فيها بعض واصفيها :

اتت في قميص لها اخضــر كما لبس الورق الجلنــار
فقلت لها ما أسم هذا فقالت بصوت رخيم مليح العبارة
شققناه من أ.ي. ر قومه بــــه فنحن نسميه شق المرارة

قال : فقلبت الارض بين يديه وقالت : شاء يامولاي وأمرك مطاع أني كنت يوما من الايام جالسة تحت حائط , فانخرط عليَّ من الدار شاب ولم يتمهل حتى بادر اليَّ وضمني إلى صدره ليقطع شفتي بالبوس وأخذ وركي في وسطه وخرج أ.يْ.رَ.هُ كأنه أير بغل وأخذ من فيه بصاقا وحك به شفري قليلا حتى غبت من الوجود ولم أعلم أنا في الارض او في السماء وصحت به : ارحمني لوجه الله تعالي والا مت ؟. ثم أنه بعد ذلك أولجه بعد أن كدت اموت , ورهزني رهزا متداركا إلى أن فرعنا جميعا وقام عني وأخرجني عن السجف وقد أحببته حبا شديدا حتى كاد أن يخرج عقلي من محبته , ولم نزل على هذه الحالة حتى فرق الدهر بيننا فوا أسفاه على يوم من أيامه وساعة من ساعاتة

-----------------------------------------

الكتاب الثاني : العقد الفريد

المؤلف : أبو عمر أحمد بن محمد بن حبيب ابن عبد ربه

حديث صاحبة ال.ز.ب قال إسحاق‏:‏ حدثني أبو السمراء قال‏:‏ حججت فبدأت بالمدينة فإني لمنصرف من قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا امرأة بفناء المسجد تبيع من طرائف المدينة وإذا هي في ناحية وحدها قد قام عنها من كان يجلس إليها وإذا هي ترجع بصوت خفي شجي فالتفت فرأيتها فقالت‏:‏ هل من حاجة قلت‏:‏ تزيدين في السماع‏.‏

قالت‏:‏ وأنت قائم لو قعدت‏!‏

فقعدت كالخجل

فقالت‏:‏ كيف علمك بالغناء

قلت‏:‏ علم لا أحمده‏.‏

قالت‏:‏ فعلام أنفخ بلا نار وما منعك من معرفته فوالله إنه لسحوري وفطوري‏.‏

قلت‏:‏ وكيف وضعته بهذا الموضع العالي

قالت‏:‏ يا عير وله موضع يوضع به وهو من علوه في السماء الشاهقة

قلت‏:‏ وكل هؤلاء النسوة التي أرى على مثل رأيك وفي مثل حالك

قالت‏:‏ فيهن وفيهن ولي من بينهن قصة‏.‏

قلت‏:‏ وما هي

قالت‏:‏ كنت أيام شبابي وأنا في مثل هذه الخلقة التي من القبح والدمامة والأدمة وكنت أشتهي الن.ي. ك شهوة شديدة وكان زوجي شاباً وضياً وكان لا ينتشر علي حتى أتحفه وأطيبه وأسكره فأصر ذلك بي وكان علقته امرأة قصار تجاورني فزاد ذلك في غمي فشكوت إلى جارة لي ما أنا فيه وغلبة امرأة القصار على زوجي

فقالت‏:‏ أدلك على ما ينهضه عليك ويرد قلبه إليك

قلت‏:‏ وا بأبي أنت إذاً تكوني أعظم الخلق منة علي‏.‏

قالت‏:‏ اختلفي إلي ‏"‏ مجمع ‏"‏ مولى آل الزبير فإنه حسن الغناء فاعلقي من أغانيه أصواتاً عشرة ثم غني بها زوجك فإنه ي.ن. ي. ك.ك بجوارحه كلها‏.‏

قالت‏:‏ فألظظت بمجمع فلم أفارقه حتى رضيني حذاقة ومعرفة فكنت إذا أقبل زوجي من مهنته اضطجعت فرفعت عقيرتي فإذا غنيت صوتاً بت على ز.ب وإن غنيت صوتين بت على زب.ي.ن وإن ثلاثة فثلاثة

تعليق: الطريف بأن تلك المرأة الدميمة والشديدة الشهوة الجنسية .. كانت تجلس بقرب قبر محمد ( صلعيم ) .. بقناء مسجده النبوي " الشريف " جداً ..!!!

حديث صاحبة الزب قال إسحاق‏:‏ حدثني أبو السمراء

قال‏:‏ حججت فبدأت بالمدينة فإني لمنصرف من قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا امرأة بفناء المسجد تبيع من طرائف المدينة

تعليق : فناء مسجد محمد وقبره .. محل للسمر والحكاوي الجنسية الفاضحة ..!

ونعم الشرف !!!

--------------------------------------

الكتاب الثالث كتاب معاصر

كتاب جنسي اباحي .. تم نشره بمباركة وسماح مؤسسة اسلامية غاية في الضخامة وهي :

الأزهـــر الشريــف

و مؤلفـــه شيخ ازهري وهو : "عبد الرؤوف عـــون " ..

ولأن المسلمين متلهفين على الجنس بشكل غريب عن جنس البشر ..

فقد بيع من هذا الكتاب مليون نسخة في يوم واحد !!!!!!!

تصوروا ...

يوم واحد فقط ...

مبيع مليون نسخة من هذا الكتاب الجنسي الاسلامي الازهري ..!!

يعني مؤلفه الشيخ قد تحول الى مليونير في ليلة وضحاها ..!!

وكله بسبب النصف الاسفل ..!

شاهدوا لقاءه مع عمرو أديب في القارهة اليوم

 

مؤلفه أزهري يصبح ثرياً بين ليلة وضحاها

كتاب عن العلاقة الزوجية في "ليلة الدخلة"

يبيع مليون نسخة في يوم واحد

المستقبل - الثلاثاء 3 نيسان 2007 - العدد 2576 - ثقافة و فنون - صفحة 18

بين ليلة وضحاها، تحول الشيخ الأزهري، عبد الرؤوف عون من موظف متواضع جداً الى مليونير، بعد ان نشر كتاباً حول الزواج العرفي، يتضمن ايضاحات مصورة تتناول ما يعتبره الطريقة الاسلامية في ممارسة الجنس. وقد أسفر هذا الكتاب عن مفاجأة غير متوقعة، أصابت بالدهشة المجتمع المصري بشرائحة كافة، اذ بلغت مبيعاته، في يوم واحد، مليون نسخة. وسرت أنباء تفيد بأنه سجل أرقاماً قياسية في معرض الكتاب الذي أقيم، في القاهرة، مؤخراً. وقيل انه كان الكتاب الأكثر مبيعاً على الاطلاق. يذكر ان محطة "أوربيت" للتلفزة الفضائية، كانت ساهمت في الترويج للكتاب من خلال تخصيصها برنامجاً كاملاً عنه، تطرق الى محتوياته، وقرئت مقاطع محددة منه.

يبدو ان الكتاب ومؤلفه قد افادا، بشكل منقطع النظير، من الحلقة التلفزيونية المذكورة. والدليل تلك الهجمة الشرسة على المكتبات ونفاد نسخ الكتاب في وقت قياسي. والأرجح ان ما ساعد على انتشاره، كالنار في الهشيم، ما تردد حول سماح الأزهر الشريف بطباعته. وقد وردت هذه المعلومات في البرنامج التلفزيوني لمحطة "أوربيت".

يدور الكتاب حول ثماني طرق، يؤكد المؤلف انها تشكل الطريقة الاسلامية الوحيدة لانجاز العلاقة الزوجية بين العروسين في "ليلة الدخلة". يتوسع الكاتب في شرحها بالتفصيل الممل، من دون ان يغفل شاردة أو واردة. ولم يصدر، حتى اليوم، ما يمكن اعتباره دحضاً أو تأييداً لمحتوى الكتاب من المراجع المعنية بهذه المسألة، على وجه التحديد. ومع ذلك، فقد حقق الكتاب رواجاً غير مسبوق، وأصبح، كما يقال، على كل شفة ولسان. والأغلب ان ما جاء فيه من معلومات وايضاحات مصورة، لا يعدو كونه من الأمور المتعارف عليها. ولكن يبدو ان الصفة التي قوبل بها الكتاب باعتباره مجازاً من الأزهر الشريف، كما قيل، أثار حفيظة الناس ومخيلتهم كذلك. وهذا أمر يدعو، على الأرجح، الى تفهم مشاعر هؤلاء وهم يسعون الى تقصي الحقيقة في جانبها الديني على الأقل. غير ان ما يثير الانتباه، هو ذلك الاقبال الجماهيري الكبير على البحث عن المعرفة، وحب الاستطلاع، والمبادرة، فردية كانت أم جماعية، للاطلاع، من خلال القراءة، على ما لا تتيحه التقاليد الاجتماعية السائدة. ومعظمها يتعلق بمضامين سياسية لا يجري التحدث بشأنها، على نحو علني.

حبذا لو يتحول هذا الكتاب، سابقة حقيقية للترويج لكتب أخرى تثير، بدورها، شؤوناً وقضايا ومشكلات، تهم القراء العرب في صميم اللحظة التي يحيون ويشهدون. والأغلب ان ثمة كتباً أكثر أهمية، على كل المستويات، تنتظر من يدفع بها الي واجهة الحدث الثقافي في الوطن العربي. وثمة كتّاب كثر يترقبون، بدورهم، ان يخرجوا من القمقم الى فضاء الحرية ليدلوا بآراء يترقبها الناس كذلك. على هذا الأساس، لا بد من التساؤل: لماذا هذا الكتاب بالتحديد يحظى بترويج اعلامي لم نعهده من قبل. بينما يجري التعتيم على مؤلفين آخرين ومؤلفات أخري. ومع ذلك، قد يشعل هذا الكتاب الفتيل البارد، منذ أزمنة، لتعم نار المعرفة وحرارة اكتشاف الحقائق من مصادرها المكتوبة، هذا الكتاب يشكل ظاهرة حقيقية في هذا الاطار الذي لم يعد يحتمل مزيداً من الاختناق.

تعليق: الرجل صار مليونير في يوم واحد ..

بسبب " الطريقة الاسلامية في ممارسة الجنس " !!!!!!!

------------------------------------------

الكتاب الرابع :

النهاية في غريب الحديث: المجلد الأول

‏{‏ببة‏}‏ في حديث ابن عمر رضي اللّه عنه

<سلم عليه فتًى من قريش فردّ عليه مثل سلامه،

فقال له: ما أحْسبك أثْبتَّنِي،

فقال: ألسْت بَبَّة> يقال للشابّ الممتلئ البدن نَعمةً‏:‏ بَبَّة‏.‏ وببة لقب عبد اللّه بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب والي البصرة‏.‏

قال الفرزدق‏:‏
وبِايَعْتُ أقْوَاما وَفَيْتُ بِعَهْدِهِم ** وَبَبَّة قدْ بايَعْتُه غيرَ نادِم
وكانت أمّه ‏(‏هي هند بنت أبي سفيان‏.‏ وأول الرجز، كما في تاج العروس‏:‏
واللّهِ ربِّ الكَعبهْ**

وتمامه‏:‏

مُكْرَمَةً مُحَبَّهْ ** تُحبّ مَنْ أحَبَّهْ
تَجِبُّ أهلَ الكَعْبَهْ ** يُدْخِل فيها ز.ُبّ.َهْ

وتجب اهل الكعبة‏:‏ أي تغلب نساء قريش حسناً
لَقَّبَتْه به في صغره تُرَقِّصه فتقول‏:
لأُنْكِحَنَّ بَبَّهْ ** جارِيَةً خِدَبَّهْ

--------------------------------------------

الكتاب الخامس :

رسائل الجاحظ: الجزء الأول

- قال‏:‏ وكانت خُليدة امرأةً سوداء ذات خَلْق عجيب وكان لها دارٌ بمكة تكريها أيام الحاجّ فحجَّ فتىً من أهل العراق فاكترى منزلها فانصرف ليلةً من المسجد وقد طاف فأعيا فلما صعد السَّطح نظر إلى خليدة نائمة في القمر فرأى أهيأ النّاس وأحسنه خَلْقاً فدعتْه نفسه إليها فدنا منها فتركته حتى رفع برجليها فتابعتْه وأرتْه أنها نائمة ف.ن.اك.ها فلمَّا فرغ ندم فجعل يبكي ويلطم وجهه فتعاربت وقالت‏:‏ ما شأنك لسعتك حيّة لدغتْك عقرب ما بالك تبْكي قال‏:‏ لا والله ولكنِّي نكتك وأنا محرم‏.‏

قال‏:‏ ف.ت.ني.ك.ني وتبكي أنا والله أحقُّ بالبكاء منك‏.‏

قمْ يا أرعن‏!‏‏.

ومن رسائل الجاحظ أيضا

الرسالة الخامسة عشرة كتاب ذمّ أخلاق الكتَّاب

الوقوع على البغال وخبرني سعيد بن أبي مالك أن غـــلامــاً كان لبعض أهل القطيعة ي.ن.ي.ك بغلةً لمولاه وأنها في بعض الأيام وقد أدعم فيها فاستزادته فتأخرت وتأخَّر حتى أسندتْه إلى زاوية من الإصْطبل فضغطته حتى مات‏.

=========

وأنشدوا لقيس بن يزيد في هجائه ابن أبي سبْرة حين رماه ب.ن.يْ.ك بغلته قال‏:‏ نُبِّئْتُ بغْلتك الَّتي أتْلدْتها لا تسْتقرُّ لديك ما لمْ تُسْفدِ تدْنو بمؤْخرها إليك إذا رأتْ أنْ قدْ علوْت لها جدار المذْودِ قالوا‏:‏ ولما أخذ فتْيانٌ من فتيان بني كُليْبٍ الفرزدق وأتوه بأتانٍ وقالوا‏:‏ والله لتنزُونَّ عليها كما رميت بذلك عطيَّة بن الخطفي أو لنقتلنَّك‏!‏ قال‏:‏ إن كان فهاتوا الصخرة التي كان يقوم عليها إذا ن.ا.ك.ها حتى أنا لها‏!‏ فضحكوا جميعاً من ظرْفه وخلَّوْا سبيله‏.

---------------------------------------

الكتاب السادس :

النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة

قلت‏:‏ وابن الحجاج هذا يضرب به المثل في السخف والمداعبة والأهاجي‏. ‏

وغالب‏ شعره في الفحش والأهاجي والهزل

من ذلك قوله‏:‏ المستعان بربي من ك.س ستي وز.ب.ي قد كلفاني ن.ي.كًا قد كان يقصف صلبي وقال ابن خلكان‏:‏ الشاعر المشهور ذو المجون والخلاعة في شعره‏.

+++++

نطلب من الرب القدير أن يفتح عيونكم لتروا الحقيقة

تتخلصوا من أدمان النجاسة ، فتعرفون معنى القداسة في المسيح يسوع

+++++

الخميس، ٤ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

ملكات اليمين -3- بلا حياء مع الجواري والمخنثين (للكبار فقط)


نعتذر مقدما عما في المقال من ألفظ خادشة ، ولكنها حقيقة المجتمع الإسلامي عبر العصور ، وفي أوج مجد الخلافة ، الوقت الذي يدعي فيه بنمو الحضارة الإسلامية

فاللواط والإباحية الجنسية يا عزيزي المسلم موجود في تاريخك الاسلامي قبل أن تكتشف القارة الأمريكية , بل على العكس كان للشواذ الكثير من الحرية للتحدث عن حالهم و مغامراتهم . (*)

كتب شهاب الدمشقي

"الجنس في التراث الإسلامي"

الحوار المتمدن - العدد: 656 - 2003 / 11 / 18

من الامور الملفتة للنظر عناية كتب التراث الاسلامي على اختلاف توجهاتها بالجنس ، اذ يندر ان يخلو كتاب تراثي ( تاريخي او ادبي ) من مواضيع جنسية، بل ان هناك كتب ومراجع خاصة مكرسة للجنس مثل الروض العاطر في نزهة الخاطر ، ورجوع الشيخ الى صباه في القوة على الباه ، وتحفة العروس ومتعة النفوس ونزهة الالباب فيما لا يوجد في كتاب ، وغيرها كثير ..

اما عن الجنس في كتب المنتخبات الادبية فحدث ولا حرج ، اذ تفيض هذه الكتب بقصص الخلاعة والمجون وأخبار الجنس والوطء والشذوذ واللواطة ، ولا بد ان يستوقف القارئ لأحد هذه الكتب (الاغاني والعقد الفريد ونثر الدر وقرى الضيف وثمرات الاوراق والامتاع والمؤانسة والبيان والتبيين وغيرها من ذخائر تراثنا الاسلامي ) عناية ملموسة بأخبار الخلاعة والجنس والمجون ، بل والجرأة في التعبير والصراحة في الوصف ، بل لم تسلم حتى المراجع والمدونات الفقهية من لوثة الجنس !!

فكتبنا الفقهية مثقلة بمواضيع جنسية بحتة مثل آداب النكاح الشرعية واحكام الحيض والنفاس وعلامات البلوغ عند الرجل والمرأة وانواع السوائل الجنسية ، هذا فضلا عن التفاصيل الدقيقة للحياة الجنسية للرسول ( مص اللسان ، الملاعبة قبل المضاجعة ، الاستلقاء تحت الفراش عاريا مع زوجته ) بل ان القرآن ذاته يروي قصة يوسف التي تنطوي في احد فصولها على ابعاد جنسية ، وهذا ما حدا ببعض فرق الخوارج الى الزعم بأن قصة يوسف ليست من القرآن لأنها قصة اغراء جنسي تتنافى مع سمو القرآن (1)

والسؤال الذي يُطرح هنا :

كيف امتلك كتاب ذاك الزمان تلك الحرية في التعبير والجرأة في الكتابة التي يعجز عنها كتاب اليوم ؟؟

وكيف انتج عصر عاش تحت ظل تطبيق الشريعة الاسلامية ادبا وثقافة جنسية صرفة كالتي نقرأها في كتب الادب ؟؟

وبعد هذا كله يحق لنا أن نتساءل :

لماذا تثور ثائرة الاسلاميين بسبب عبارة هامشية في رواية ويطالبون بمنعها ومحاكمة الكاتب في حين يفيض التراث الاسلامي بركام من ثقافة الجنس والمجون ؟؟

كيف يتعامى الاسلاميون عن التراث الاسلامي المثقل بثقافة الجنس ويصبون جام غضبهم على ادباء الحداثة والثقافة الغربية تحت شعار : حماية الاخلاق ؟؟؟

واذا جاز ان نفرض رقابة على الثقافة لمنع ما نعتبره خدشا بالحياء فهل يجوز ان نمنع كتب التراث الاسلامي لذات السبب ؟؟

لماذا لا تُمنع كتب مثل الاغاني ومحاضرات الادباء وأمالي القالي ... حماية للاخلاق ؟؟

تحضرني هنا قصة حدثت معي شخصيا ولها علاقة بهذا الحديث ، اذ تربطني علاقة صداقة مع مفتش تربوي ، وكنت مرة في زيارة له في مكتبه ، فوجدت على طاولته نسخا كثيرة من كتاب (محاضرات الادباء للراغب الاصفهاني ) وعندما سألته عنها قال لي انه قد سعى لدى وزارة التربية لشراء نسخا من هذا الكتاب وتوزيعها على مكتبات المدارس لتشجيع طلابها على قراءته والاستفادة منه ، عندها سألته : هل قرأت هذا الكتاب ؟؟

وهل هو برأيك مناسب لطلاب المدارس ؟؟

فقال لي : ماذا تقول !!!!!!

كتاب محاضرات الأدباء من انفس الكتب الادبية التي توسع ثقافة الطالب .. يكفي أن تتأمل في عنوانه لتعرف مضمونه ( محاضرات الأدباء ) أما مؤلفه فهو فقيه مشهور . عندها تناولت الكتاب – وانا خبير به وبمعظم كتب المنتخبات الادبية – وفتحت صفحة معينة فيه وقرأت منها هذه الابيات :

النيك بالتمييز لا وجه له فلا تكن تيساً شديد البله

اياك تستقذر شيئا تره ونك ولو كلباً على مزبلة

صدم صاحبي لبرهة ... خطف الكتاب من يدي واعاد قراءة هذه الابيات بصمت .. نظر الي مليا ... ثم نادى مستخدم الادارة واعطاه نسخ الكتاب وقال له : اعطها لأمين المستودع كي يحفظها عنده ... قاتل الله التراث وما حوى !!!..

-----------------------------

الآن اليكم نموذج من الكتب التي تحدث عنها السيد شهاب في مقالته

فيما يلي مقتطفات من كتاب اسمه (نزهة الألباب فيما لايوجد في كتاب) (2) يقدم هذا الكتاب النّادر الذي ألفه الشيخ التيفاشي الذي كان عالماً جليلاً وأديباً مؤرّخاً تولى منصب القضاء في تونس ومصر، مسحاً شاملاً للظواهر الجنسية المتخفية منها والظاهرة في المجتمع الإسلامي حتى نهاية منتصف القرن السابع الهجري. متناولاً طبقات القوادين والزناة واللوطيين والساحقات وأساليب عملهم وأفعالهم، بتركيز دؤوب قلّ أن يوجد مثله حتى في كتب التاريخ التقليدية الأخرى، جامعاً قدر الإمكان، أهم النصوص الشعرية والفكاهية السائدة آنذاك والتي ما زالت تحتفظ برونقها حتى الآن، مما أسبغ على رصانته مناخاً من المرح والفكاهة ينقله من كتاب جاد ورصين مدوّن بأسلوب أكاديمي بحت إلى كتاب متعة وتفكهة.

النص يأتي مباشرة من شيخ المخنثين الذين على ما يبدوا كانت أمامهم مساحة من الحرية أو غض النظر عنهم في ممارسة فعلهم الجنسي ، والنص له قيمة أدبية سيكتشفها كل قارئ متمعن ، أجريت بعد التغييرات في مصطلحين فقط استعملهما شيخ المخنثين وهما (ن. ي. ك) أبدلته بكلمة الجماع ، و (أ. ي. ر) أبدلته بكلمة القضيب ، فحيائي منعني من التصريح بالكلمتين.

النص الأصلي

-----------------------

قال سهل بن المهنيدار : اجتمعت يوما بوجه من وجوه المخنثين ببغداد وشيخ من شيوخها العلماء بشأنهم، الفقهاء في أسرارهم، البصراء بأمورهم، فقلت : إني مسائلك عن أشياء من معانيكم في أبواب شبقكم وفنون آرابكم ... فقال لي: إسألني عما بدا لك فإني أشرحه لك شرحا ، فإني بما تريده خبير، وله محصّل، لكن قيّد مايجري بيني وبينك بالكتابة ، فدعوت بورق ودواة فقال: إسأل الآن عما بدا لك، فسألته : أي الأحاليل أعجب في نفوسكم ؟ وأي الناس أحب إليكم ؟ وألزم لشهواتكم ؟ قال : لسنا مجتمعين على صنف بعينه، فإن بعضنا يقول با لشقر الحمر من شبان الروم، وبعضنا يقول بالأحداث منهم، وبعضنا يقول بالخوز ( من أهل خوزستان) وبعضنا يقول بالحبشان(الحبشة)، وبعضنا يقول من السودان والزنوج ، وسأشرح لك معنى كلّ منا في اختياره لما اختاره: أمّا الذين وقع اختيارهم منا على شبان الروم ن فإنهم يزعمون أن الشباب في فعله هو أقوى وأحكم وأحزم وأبقى، وليس هو كالغلام السريع الإنزال ولا كالشيخ المستضعف في ذلك الحال. وأمّا الذين قالوا بالأحداث ، فإنهم قالوا: بأنّ الحدث هو بين المراهق وبين الشباب فله حدة المراهقين وقوة الشباب. وأما الذين قالوا بالخوز فإنهم لم يحتجّوا بأكثر من الخوزي في فعله وفي طول عمله وكثرة صبّه وغزارة مائه، إذ كان الإبطاء عندنا في أعلى المراتب ، وكثرة صب المني من ألطف سبب. وأمّا الذين قالوا بالحبشان والمخططين من أصناف الزنوج والسودان، فإنهم قالوا: إن الحبشة في خلقتهم أكبر قضبانا (....) وأسرعها قياما وأبعدها نوما، والمخططين منهم ومن سائر الناس ، أوفر (.....) قضبانا من غيرهم و أشبق، والزنوج منهم فأملأ (.....) قضبانا، وأشدها تدويرا، وأربأ كمرا( رأس القضيب)، وإن لهم خاصية ليست لغيرهم، وذلك أنه إذا (......) جامعونا وحصلوه فينا، أحسسنا فيه، في وقت الصب، ماءه يملأنا وينتشر فينا ويتسكرج في أجوافنا كما تتسكرج (....) قضبان الدواب، حتى لا يتهيألهم أن يسلّوه منا إلا بعد ساعة.

وسألته : أيّ (.....) القضبان أعجب اليكم وألزم لشهوتكم، وأبلغ في مطلوبكم؟ قال : إنّ أصناف (.....) القضبان أربعة: الأول الطويل الغليظ ، والثاني الغليظ القصير، والثالث الطويل الرقيق، والرابع القصير الرقيق... وقد اختلفنا في اختيارنا لهذه الأصناف، فقال بعضنا بالغليظ القصير، وقال بعضنا بالغليظ الطويل. فأما الذين قالوا بالقصير الغليظ فإنهم زعموا أنّ الطويل الغليظ قليل المحصول، كثير الفضول، سريع المنام، ضعيف القيام ، والغليظ القصير أشّد قياما وأبعد مناما، وأملأ للجرح. وأمّا الذين قالوا بالغليظ الطويل فإنهم قالوا: إن القصير وإن كان على ماحكيتموه من أفعاله ورتبتموه من خصاله في سائر أحواله، أفليس الذي قصر منه عن بلوغ ما سلكه الطويل، دليلا على فضل الطويل على ماهو دونه من القصر والطول؟

وأما الطويل الرقيق فليس منا أحدا يحمده إلا ضعافنا، وأما من عرض له منا رياح البواسير، فليس يصلح له الغليظ وإلا آلمه ومعطه وأوجعه، وإنما يختار الرقيق ليدخل بعد ألم, ويسلك بهدوء ولمم، ويصل إلى معادن الشهوة بطوله فيرضيها، ويعبر على العلة فلا ينكيها. وأما القصير الرقيق، فشيئ لا يخطر ببال أحد منا، ولا يصلح إلا للمتشّبه بنا ، الذين لا يقدرون على مانقدر نحن عليه.

وسألته: (.....) القضبان أصناف من المقادير تعرفونها في هيئة كبرها وصغرها، وأي المقادير منه أعجب إليكم وألزم لشهوتكم؟ فقال: نعم، لها مقادير نعرفها، فالنهاية في صغرها هو أن يكون طوله ست أصابع، بأصابع صاحبه، وهذا مما لاخير فيه، ولا فرج عنده، والذي فوق هذا أن يكون تسع أصابع ، والذي فوق هذا هو المتمتع به أن يكون إثنا عشر إصبعا، وهو الذي يمكن استعماله كل من كان منا قد شرب من مسقانا. والخارج عن كل حد، المتجاوز كل وصف، فهو أن يكون ستة عشر إصبعا، وهو الذي لا يطيقه إلا كل رئيس، مذكور ، حليف ، ممارس ، ولا يمكن أن يستعمله منا كل أحد ، وإنما يستعمله منا من يشكو الثقل جنبه، واسترخاء شرجه ، وبعد فهمه .

وما أنعته عندنا في المدح، وأوقعه في المحبّة، وأشفاه للعلة، وأبلغه للعلاج ، وألذه للنفس وألومه ، المراد في كل وقت ، هو ماغلظ منه وزاد امتلاؤه ووفر عرضه ، وثخن جسمه ، وكان ما التّف عليه عند قبضة رؤوس الأنامل وكل ما لا تلتف عليه الأنامل عند قبضها عليه ، لزيادة امتلاءه ووفر عظمه، فهم أزيد في فضله وأبلغ في مدحه ، وأجود في معناه إذا كان المراد منه ، إنما هو الإمتلاء والعرض، وذلك هو الغرض المقصود وإليه تشرئّب النفس.

وأما الطويل وإن كان ممدوحا ، فإنه لا يعادل فضيلة العريض، فإن الطويل له موضع يسع طوله، مما عملته الطبيعة الكائنة لا العادة الإكتسابية ، وليس المقتدر على استعمال ما طال، ولو تناهى في طوله ، ممدوحا، لأنّه إنما اقتدر بالصنع الإنساني والطريق الولادي لا التكليف الإكتسابي والتحّمل المعادي.

فأما العريض والغليظ ، فلما لم تعمل لهما الطبيعة سعة تشتمل على امتلائهما ، وجرى الأمر في دخولهما على غير المجرى الطبيعي بل بالعادة وإلف السالكين لها ، حتى صار المسلك من السعة على ما أرادوا من الاتضاح على ما اعتاد، فكان القادر على إدخال الغليظ من (.....) القضبان منا ، أمرح من القادر على إدخال الطويل على كل حال. فأما مادون هذه الأقدار الثلاثة فهو لاشيئ.

فقلت له : إنه قال لي بعض أصحابكم ، وقد سألته تعريفي لأصحاب كبر ( .....) القضبان ، على ما اختبره ومارسه بطول التجربة فقال : هو من أشرق لونه، ونضر ماء وجهه، وتّمت خلقته، وحسنت مشيته، ونعمت أطرافه ، فهل الأمر كذلك أم لا ؟ فقال لي : إياك ياسيدي ما قال لك هذا الجاهل ، القليل الفهم ، الناقص المعرفة، غير الخبير بالأمور، العديم التجارب، فتهلك ويضيع مالك وتتلف عمرك وتشغل قلبك، فكم من غرته تجارته وخانته فراسته فوقع في الخسران وحصل على الندم حيث لا ينفعه الندم شيئا ، واعلم أنّ (......) للقضبان جواهر ولها معادن كمعادن الذهب والفضة والياقوت، فإنك قد تجد الواحد من الناس الرديئ منظره، الحقير صورته، الوسخة كسوته ، الدنيّة صناعته، فتستهزئ بمقداره وتستحقر ظاهره ، حتى إذا فتشتت مخبره واستنبّط باطنه ، وجدت معه جوهرا نفيسا مقداره، يبتهج القلب لجماله ، ويروق العين بهاؤه ، (...) قضيب جليل نبيل كأنه الملك على السرير.

وكم من تراه بهيا منظره ، حسنا زيّه ، رائقة كسوته ، نبيلة صناعته ، فتخال نفيس باطنه بعد الطلب الشديد وتقلّب المراسلة والإنتظار للمواصلة ، ألفيت نفسك من مرادك خاليا، ومن تقديرك فيه فارغا ، ومن كل خير آيسا .

وأنا سأحكي لك يامولاي ما اتّفق لي من هذا الباب : وذلك أني كنت يوما سائرا مع الأمير أبي النجم بدروكان ورائي أخواتي ( أي الذين مثله ويتحّدث عنهم بصفة التأنيث) ، من سوق الكرخ ، إذ استقبلنا غلام بقد السروة ، مديد القامة ، حسنة شمائله ، مليحة إشارته ، بوجه يتلألأ وخد أسيل ، مختط العذارين وشعر أسود، وعليه غلالة شرب ، متردّ برداء قد نفضه على رأسه ، وسرايل على قدميه وتكة حرير ظاهرة من تحت غلالته، وفي رجله نعل كيساني ( جلد أحمر غير مدبوغ)، خلفه غ ل ا مه يتبعونه . فلما رأيته أسلب عقلي وقلبي ، واحتبس نفسي وشغفت به ولم أدر أين أقصد ولا أين أدرج ، فلما رأوا إخواتي حالي وانكشف لهنّ أمري ، طلبوه لي وسرن خلفه حتى عرفن موضعه وسألن عنه ، فوجدنه من أولاد الهاشميين وأبوه من صلبهم قريب عند السلطان، فلم أزل أعمل الحيلة ، وأقصد من أعرف ومن لاأعرف وأهدى وأضّل ، فذهب مني في هذا الشأن نحو من ألفي درهم ، حتى حصل في منزلي مع جماعة من غلمانه، وقد كان وصلهم بري وبان عليهم فعلي ، فلم أدع جهدا أتجّمل به عنده إلا وتجّملت ، ولا معنى يسّره ويبتهج له إلا وفعلت . فلما أخذ منه الشراب ظهر منه الفرح بغنانا والطرب لرنحنا( الدوار من الشرب)، وانبسط عن احتشامه وزال منه انقباضه وعرف غلامه مرادي فخرجوا وخلونا وحدنا ، فمددت يدي الى متاعه لأقبض عليه، وأنا لويلي المغرور ، لاأشّك في كبره وزيادة قدره ووفور عظمه ، فإذا يدي وقعت منه على عمى وسخام وويل نكال ودق الصدر . فلم أنتظر حتى وثبت إلى دار لي أخرى فيها أخواتي وصواحباتي أولول وألطم على شؤم بختي وعمى بصري وخراب بيتي من كل ما كنت أملكه وأجنيه وأدخره وأقناه ، فيما كنت صرفته إليه وإلى أسبابه ، وا صاحباتي سكوت ، مع لي وعليّ ، ويتوجعون توجعا لقلبي وتخوفا لمصيبتي، ولما انتظرنا المشؤوم ولم ير أحد منا ، خرج مع غلمانه إلى لعنة الله ، فخسرت مالي وشغلت قلبي وتركت كسبي حتى حصلت لا على شيئ ، فهذا أحد من غرّني ظاهره وكان السراب.

فأما من استزريت ظاهره واحتقرت خلقته واسترذلت صناعته واستوحشت كسوته واستعدمت الخير منه ومن أمثاله ولا حسبت أنه يخطر على بالي ، فكان الأمر بخلاف ذلك ، أنّ غ ل ا م ا زبالا( يعمل بتنظيف وإخراج الزبل من الإسطبلات)، أصفر ، كان يتعهد اسطبل دوابي في كل يوم لأخذ الزبل منه ، وكان ربما جاء معه رجل آخر ، قيل لي أنّه أستاذه ، وربما جاء وحده . إلا أن عيني لم تكد تخلو من نظرها إليه في كثير من الأوقات ، وكنت لا أملؤ عيني منه ، استقذارا له ولصنعته ، ولا خطر لي قط على بال .

وإني لمشرف يوما على الإسطبل من كوة بيت أبصر منها دوابي وأعلم حال خدمة سوّاسي لها ، أراهم منها ولا يروني ، إذ لمحت هذا الغلام الأصفر قائما يجمع الزبل وعلى جسمه فوطة، فحلها ونفضها ، فعند حله لها ونفضه إياها تأملت في وسطه (....) قضيبا في طول الذراع ، ناعما رطبا ، ذهبيا له بريق ورأس وافرة ، وغضاضة ونضارة ، فلم أتمالك أن صحت بغلامي وأمرتهم أن يدعوه لي ، فجاؤني به ، فتأملت خلقته وصورته ، وما كنت قبل ذلك لأتأمله ، ولا ملأت عيني منه ، فإذا هو من الصفر حسنا ، بحاجبين أزجيّن ، وعينين غنجين ، وخد أسيل ، وجيد سبط ، بشفتين رطبتين فيهما امتلاء يسير ، وثغر كا للؤلؤ بياضا ونقاء ، وأطراف مرمرية ولبد( الشعر المتلبد) ، به بريق وصقالة ونعومة وصفرة مشّبعة ، وسنه من السبع عشر الى الثمان عشرة ، بلون ميل الى الخلاسة(الإحمرار الذي يخالط بياضه السواد)، والتفاف اللحم، فسألته عن مولده فذكر أنّه من مواليد البصرة وإن أستاذه الزبال عشقه منذ ثلاث سنين وصار الى بغداد . فأمرته بحل فوطته التي في وسطه ، فأبى استحياء وخجلا ، فأمرت غ ل ا مي بحلها ففعلوا ، وكشفت عن ( ....) قضيبه فكان كقضيب البغل إذا أدلى قبل أن ينغط ، فأمرتهم بإقامته ، فساعة أومئ الى مسكه ، قام وانبسط وتوتر وتقوس الى فوق من شدة اتعاظه فانفتحت كمرته وعلت وربت وتسكرجت وبرقت ، فلما رأيته على هذه الحال الجليلة والصفة النبيلة والمعاني الخطيرة ، أمرت بتنظيفيه بالحمام وألبسته دستا ( اللباس) من ثيابي بغلالة شرب وسراويل دبيقي( من دق ثياب مصر تنسب الى دبيق)، وتكة إبريسيم ن وأفرغت على رأسه منديلا دبقيا وألبسته نعلا وبخرته من بخوري وأطعمته معي وسقيته وبيّيته معي ، فجامعني (.....) بقية يومنا ومسائنا وليلتنا بنحو من خمسة عشر مرة ، جماعا (....) طيبا ، لذيذا هشا ، برهز قوي ، ووقع صلب ،وطول لبث وإبطاء إنزال وغزارة ماء . فلما أصبحنا سلّمت إليه كل ما أملكه وصار أمره فوق أمري ، وكان كل واحد منا في عيشة راضية ، وملكته واستأثرت به دون كل مخلوق ، الى أن مرض وتوفى ، وفرق الدهر بيني وبينه ، فكوى موته قلبي وحزنت عليه ما لم أحزن على مخلوق مثله ، وعملت له المأتم الذي يتحّدث الناس به إلى الساعة ولبست عليه الحداد ولم أدخل إلى فرح سنة كاملة ، حتى حلف علي إخواني فنزعت الحداد وفي قلبي عليه نار لا تطفأ الى الأبد .

وإنمّا شرحت لك ياسيدي ، هذا كلّه ، لتعلم أن الأمر فيما سألت عنه شيئ ، ليس مربوط بالقياس فهمه ، ولا بالعقل معرفته ، لأنّ (.....) القضبان في الناس مواهب تعطيها الحظوظ لمن قسّمت له من العباد ، وأرزاق ترزقها من يستحق ومن لا يستحق . فكم من تراه في حينه مزّورة أعضاؤه ، تجد معه منه فخذا تاما أو ذراعا وافرا . ولم يعط أحد علم هذا السر لا بمعرفة ولا بفراسة ، ولا يدرك ذلك بغير المشاهدة .

فقلت له : ما يصلح من (.....) القضبان لمن لم يكن قط دخل في هذا العلم ولا ارتاض ولا مارس؟ فقال: أمّا الداخلون في هذا العلم (صار علما !!) ، الذي لم يكن لهم في الصبا من يسّره لهم ، فإذا ظهرت كامل شهوتهم بعد كبرهم وخشونتهم ، فليس لهم منّا إلا ماصغر ، ليّن ، متيّقض لا يسوغ النوم ،ويكون رقيق القلب، صغير الرأس ، غليظ الأصل ، ناعما جدا ،لتكون مداخله بمنزلة المعالج الدقيق الذي يدخل الميل في الجرح ليعرف مقدار عمقه ، فإن آلم , أمسك عنه ، وإن لم يؤلم دفع برفق ، فإذا ارتاض بهذا (....) القضيب وصلح وسهل عليه مدخله ، عند ذلك يندرج من شيئ أصغر إلى شيئ أكبر حتّى يعلم ويمهر ويتحّذق ويدخل في جملتنا . إلا أنه لايصير إلى الحال التي نحن عليها من السعة والإقتدار عن المتناهي من الكبر ، الزائد في الإمتلاء والعرض ، في زمن يسير المدة ، لأنّ الواحد منا لا يزال من صباه الى شيخوخته ، يزيد عادته ويكثر توسّعه ، ثم إنهم يرتاضون بعد ذلك بكبار (.....) القضبان إذا سكروا ،فإن شدة السكر ترخي الأشراج وتوسّع الأعفاج ( الأمعاء) ،وتخّدر معه الحواس لشدة النعاس ، فإذا ارتاضوا بذلك في السكر وحمل عليهم بالدفع وأصبحوا من الغد مفجّجين ( المشّقق) ومن هجوم (.....) القضبان متألمين ، وارمة أشراجهم ، مقّلبة أجحارهم ، دووا بالحمّام والزيت الحار ، فيسّرع ذلك بغلمتهم ويسّهل اقتدارهم ويزيل تألمهم ويلين مستصعبهم.

فقلت له أي اللزوجات المستعملة في تسهيل المدخل أحمد وأيها أجود ؟ قال : أما الداخلين في العمل والمتعلّمين ، فلعاب حب السفرجل ( دواء يستخلص من بزر السفرجل) والكزبرة المحلولة بالماء ، وأما لأمثالنا ، عندما يعظم علينا ورود ما كبر من القضبان (.....) فالزيت .

تعليق : هذا نصف النص الذي بين أيدينا، أما النصف الآخر فهو وصف شيخ المخنثين على مشاهدته الجماع الجنسي بين فتي من سليل السلطان وبين فتى آخر طلب من الشيخ تسهيل مهمته ، ويذكر اسم وعائلة ذلك الغلام ، النص يدل على أن شيخنا ضليع باللغة سليط اللسان ومن طبقة الأشراف ، فإذا لاقى هذا النص قبولا من الناشر ومن القراء ، سننشر ما تبقى منه في هذا الموقع الحر.

المثلية موجودة بين جميع الشعوب ،و المجتمع الراقي يعالجها بشكل عقلاني والمجتمع البدائي يعالجها بالمنع والترهيب مثل ما يعالج الأمور الأخرى .

------------------------------

دعونا نتابع كتابا آخر

رجوع الشيخ الى صباه في القوة على الباه (3)

ملاحظة :الموقع و ضع اسم المؤلف و هو العلامة الامام النفزاوي ,لكن الطبعة الموجودة في الأسواق هي باسم حجة المناظرين أحمد بن سليمان الشهير بابن كمال باشا المتوفي سنة 940 ,و على كل حال لامشكلة فالمضمون هو نفسه

و أيضا ما تم وضعه من الكتاب في الموقع القادم هو جزء بسيط من الكتاب الأصلي

أخيرا الكتاب يحوي ألفاظ خادشة للحياء فيرجى أخذالعلم )

من خلال قرائتكم للكتاب ستلاحظون كيف كان المجتمع الاسلامي يتعامل مع المسألة الجنسية (فمثلا فتاة تحضر صديقتها التي تحب الجنس الى منزل شقيقها ,أو عجوز طاعنة في السن تتستر على أحد الشبان و هو يقيم علاقة جنسية مع فتاة غريبة لأنه أعطاها بعض المال , أو امراةتطلق زوجها لتتزوج من رجل آخر لأنه يمتعها جنسيا .....الخ )

كتاب آخر

و للامام السيوطي المتوفي عام 911 للهجرة ، وكان بحرا في العلوم اقلرآنية ، وله كتابه المشهور "الاتقان في علوم القرىن ، هذا الشيخ العلامة الإسلامي كتب جنسية أيضا :

منها :

نواضر الايك في معرفة النيك (4)

الروض العاطر في نزهة الخاطر (5)

وفي الروض العاطر نقرأ :

( قال الشيخ الإمام العلامة الهمام سيدي محمد النفزاوي رحمة الله ورضي عنه ): الحمد لله الذي جعل اللذة الكبرى للرجل في فروج النساء وجعلها للنساء في أيور الرجال فلا يرتاح الفرج ولا يهدا ولا يقر له قرار إلا إذا دخله الاير والاير الا بالفرج فإذا اتصل هذا بهذا وقع بينهما النكاح والنطاح وشديد القتال وقربت الشهوتان بالتقاء العانتين وأخذا الرجل في الدك والمرأة في الهز بذلك يقع الإنزال وجعل لذة لتقبيل في الفم والوجنتين والرقبة والضم إلى الصدر ومص الشفة الطرية مما يقوي الأير في الحال.

الحكيم الذي زين بحكمته صدور النساء بالنهود والرقبة بالقبلة والوجنتين بالحرص وإلدلال وجعل لهن عيونا غانجات وأشفارا ماضيات كالسيوف الصقال وجعل لهن بطونا متعقدات وزينهن بالصورة العجيبة والاعكان والاخصار والأرداف الثقال وأمد الأفخاذ من تحت ذلك وجعل بينهن خلقة هائلة تشبيه برأس الأسد في العرض إذا كان ملحما ويسمى الفرج فكم من واحد مات عليه حسرة وتأسفا من الأبطال وجعل له فما ولسانا وشفتين فأشبه وطأ الغزال في الرمال ثم أقام ذلك كله على ساريتين عجيبتين بقدرته وحكمته ليستا بقصار ولا بطوال وزين تلك السواري بالركبة والغرة والقب والعرقوب والكعبة والخلخال واغمسهن في بحر البهاء والسلوان والمسرة بالملابس الحقيقية والمحزم البهي والمبسم الشهي سبحانه من كبير متعال القاهر الذي قهر الرجال بمحبتهن والإستكان إليهن والارتكان ومنهن العشرة والرحلة وبهن الإقامة والانتقال المذل الذي أذل قلوب العاشقين بالفرقة وأحرق أكبادهم بنار الوجد والهوان والمسكنة وال تخضع شوقا إلى الوصال، أحمده حمد عبد ليس له عن محبة الناعمات مروغ ولا عن جماعهن بدلا ولا نقلة ولا انفصال وأشهد أن لا إله ألا الله وحده لا شريك له شهادة أدخرها ليوم الانتقال وأشهد أن سيدنا ونبينا ومولانا محمد عبده ورسوله سيد الإرسال صلى الله عليه وعلى أله وصحبه صلاة وسلاما ليوم السؤال .

وعند ملاقاة الأهوال (’ وبعد ) فهذا كتاب جليل الفته بعد كتابي الصغير المسمى (تنويع الوقاع ، في أسرار الجماع ) وذلك أنه اطلع عليه وزير مولانا صاحب تونس المحروسة بالله وهو الوزير الأعظم وكان شاعره ونديمه ومؤنسه وكانم لبيبا حاذقا فطنا حكيما أحكم أهل زماته وأعرفهم بالأمور وكان أسمه محمد عوانة الزواوي وأصاله من زواروة ومنشآه الجزائر تعرف بمولانا السلطان عبد العزيز الحفصى يوم فتحه الجزائر فارتحل معه إلى تونس وجعله وزير الأعظم فلما وقع الكتاب المذكور بيده أرسل إلى أن أجتمع به وصار يؤكد غاية التأكيد للاجتماع بي فأتيته سريعا فأكرمني غاية الإكرام فلما كان بعد ثلاثة أيام اجتمع بي وأخرج لي الكتاب المذكور وقال لي هذا تأليفك فخجلت منه فقال لا تخجل فإن جميع ما قلته حق ولا مروغ لاحد عما قلته وانت واحد من جماعة ليس أنت بأول من ألف في هذا المعلم وهو والله مما يحتاج إلى معرفته ولا يجهله ويهزا به إلا جاهل أحمق قليل الدراية ولكن بقيت لنا فيه مسائل، فقلت وما هي: فقال نريد أن نزيد فيه مسائل أي زيادة وهي انك تجعل فيه الأدوية التي اقتصرت عليها وتكمل الحكايات من غير اختصار وتجعل فيه أيضا أدوية لحل العقود وما يكبر الذكر الصغير وما يزيل بخورة الفرج ويضقه وأدوية للحمل أيضا بحيث أنه يكون كاملا غير مختصر من شيء فأن الفته نلت المراد فقلت له كل ما ذكرته ليس بصعب إن شاء الله فشرعت عند ذلك في تأليفه مستعينا بالله عليه على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.

(( وسميته بالروض العاطر في نزهة الخاطر ))

الله الموفق للصواب لا رب غيره ولا خير إلا خيره نسأله التوفيق والهداية للطريق ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ورتبته على إحدى وعشرون باب ليسهل على القارئ قراءته والحاجة التي يطلبها وجعلت لكل ما يليق به منافع وأدوية وحكايات

اقسام الكتاب

باب في المحمود من الرجال............ باب في المحمود من النساء

باب في المكروه من الرجال ............ باب في المكروه من النساء

باب في ابتداء الجماع............ باب في كيفية الجماع

باب في مضرات الجماع............ باب في أسماء أيور الرجال

باب أسماء فروج النساء............ باب في أيور الحيوان

باب في مكائد النساء............ باب في سؤالات ومنافع للنساء والرجال

باب في أسباب شهوة الجماع وما يقوى عليه............ باب فيما يستدل به على أرحام النساء

باب في أسباب عقم الرجال ............باب في الأدوية التي تسقط النفطة من الرحم

باب لحل المعقود وهو ثلاثة أصناف ............باب فيما يكبر الذكر الصغير ويعظمه

باب فيما يزيل بخورة الفرج والإبط ويضيقه ............باب في علاجات الحمل وما تلده الحامل

باب وهو خاتمة الكتاب في منافع للبيض وأشربة تعين على الجماع

---------------------------

فهل هذه الأمور الجنسية الخادشة للحياء والمسفهة للعلاقت البشرية السوية كانت لها أصول في حياة رسول الإسلام

الإجابة نعم :

فهذا شيخ يعترف (صوت) بأن محمد كان يلعق ألسنة الحسن والحسين ويقبلهما من اعضائهما التناسلية

http://www.rogepost.com/dn/zptr/rajab_hassanhussain.rm

أو

http://www.sunna.info/recordings/audio/rajab_hassanhussain.rm

وهذا ما تكده الكتب الإسلامية

حدثنا ‏ ‏هاشم بن القاسم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حريز ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي ‏ ‏عن ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال ‏‏رأيت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يمص لسانه ‏ ‏أو قال شفته ‏ ‏يعني ‏ ‏الحسن بن علي ‏ ‏صلوات الله عليه ‏ ‏وإنه ‏ ‏لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم (6)

كما ان محمد كان يمص لسان علي بن أبي طالب و يغذيه من ريقه المبارك

في خصائص العشرة للزمخشري أن النبي صل الله عليه وسلم تولى تسميته بعلي وتغذيته أياما من ريقه المبارك بمصه لسانه فعن فاطمة بنت أسد أم علي رضي الله تعالى عنها أنا قالت لما ولدته سماه عليا وبصق في فيه ثم إنه ألقمه لسانه فما زال يمصه حتى نام قالت فلما كان من الغد طلبنا له مرضعة فلم يقبل ثدي أحد فدعونا له محمدا صلى الله عليه وسلم فألقمه لسانه فنام فكان كذلك ما شاء الله عز وجل هذا كلامه فليتأمل. (7)

وعلى الرغم من كثرة كلام المسلمين المعاصرين عن الشرف فهاهو محمد يضع رأسه في حجر مرأة أجنبية

أحادبث من صحيح مسلم/ باب فَضْلِ الْغَزْوِ فِي الْبَحْرِ :

(حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي، طَلْحَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَدْخُلُ عَلَى أُمِّ حَرَامٍ بِنْتِ مِلْحَانَ فَتُطْعِمُهُ وَكَانَتْ أُمُّ حَرَامٍ تَحْتَ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ فَدَخَلَ عَلَيْهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا فَأَطْعَمَتْهُ ثُمَّ جَلَسَتْ تَفْلِي رَأْسَهُ فَنَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ اسْتَيْقَظَ وَهُوَ يَضْحَكُ . . . الخ)

(وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ رُمْحِ بْنِ الْمُهَاجِرِ، وَيَحْيَى بْنُ يَحْيَى، قَالاَ أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ ابْنِ حَبَّانَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ خَالَتِهِ أُمِّ حَرَامٍ بِنْتِ مِلْحَانَ، أَنَّهَا قَالَتْ نَامَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا قَرِيبًا مِنِّي ثُمَّ اسْتَيْقَظَ يَتَبَسَّمُ . . .الخ)

( وَحَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، وَقُتَيْبَةُ، وَابْنُ، حُجْرٍ قَالُوا حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، - وَهُوَ ابْنُ جَعْفَرٍ - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، يَقُولُ أَتَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ابْنَةَ مِلْحَانَ خَالَةَ أَنَسٍ فَوَضَعَ رَأْسَهُ عِنْدَهَا ‏.‏ وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَى حَدِيثِ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ وَمُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَبَّانَ ‏.)

فما رأيكم بهذا يا مسلمون ؟؟

يضع راسه في حجرها وتفلي شعره (وتملس له) وينام عندها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

للمزيد عن الجنس في حياة محمد والرجال

محمد والرجال …. بلا تعليق

المباشــــــــرة بين الرجــــــــال .. يجوز ام لا يجوز ؟

الهوامش والمراجع

* ساهم في تجميع مادة هذا المقال الأخ جليل ، ومعه زميل آخر رفض الإفصاح عن إسمه

1) راجع الملل والنحل : 1/154

2) تحقيق الكاتب جمال جمعة ، نشرته مجلة ألواح التي تصدر بشكل دوري في مدريد لصاحبيها الصديقان الكاتب محسن الرملي وعبد الهادي سعدون.

نسخة من الكتاب كامل : http://mechristian.files.wordpress.com/2007/12/nozhatal_albab_feemala_yougad_fee_ketab.pdf

3) تفضلوا بالقراءة

رجوع الشيخ الى صباه في القوة على الباه :

http://www.fosta.net/alshaikh/main.htm

4) http://mechristian.files.wordpress.com/2007/12/nawader_al_ayk.pdf

5) http://www.fosta.net/malafaljens/alrawdalater/alrawdindex.htm

6) مسند أحمد .. مسند الشاميين .. حديث معاوية بن أبي سفيان رضي الله تعالى عنه

وأخرجه الهيثمي في مجمع الزوائد 9/180 خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح غير عبد الرحمن بن أبي عوف وهو ثقة‏‏

(7) السيرة الحلبية في سيرة الأمين المأمون .. باب أول الناس إيمانا به صلى الله عليه و سلم