نتن حمار الرسول من اسباب النزول
أمجد (أسد الغابة) بتصرف
كان إله القرآن متفرغا ليس فقط من أجل رسوله ونزواته النسائية
بل كان أيضا متفرغا لحماره الكريم ، ورائحته ونتانته ، وما تسببه هذه الرائحة من نزاعات بين المسلمين في عصر الرسول
لنرى المزيد ... تابع معنا معركة (( ام النعلان )) فى اسباب تنزيل القران
ياسادتي .. سأمت من المتشككين بدين الحق . ومن اتهاماتهم للدين الاسلامى الحنيف . حيث يقولوا ان دين الاسلام ليس له علاقه بالسلام لا من قريب ولا من بعيد.
قلت تعال لنرى
عسى ولعل نجد هناك في الذكر الحكيم آيه تشفي غليلنا تتحدث عن السلام .. وتوكلنا على الله .. وفعلا صرخت باعلى صوتي ظهر الحق ... ظهر الحق .. ووجدت أيه كريمه ....... سأكتبها فيما بعد
لكن الذي اكتبه الان هو مشكلتنا مع معركة ام النعلان واسباب تنزيل القران التي تلاطمت فيها امواج النعال والشباشب على رؤس صحابة رسول الاسلام .
كل الحكايه وما فيها ان حمار رسول الاسلام محمد ( تبول..) نعم ( الحمار تبول) يعنى بالبلدى ( شخ ) على نفسه.
لمتابعة المعركة لنرى الآية القرآنية
وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا (الحجرات 9)
من أسباب نزول هذا النص القرآني :
في القرطبي
رَوَى الْمُعْتَمِر بْن سُلَيْمَان عَنْ أَنَس بْن مَالِك قَالَ : قُلْت : يَا نَبِيّ اللَّه , لَوْ أَتَيْت عَبْد اللَّه بْن أُبَيّ ؟ فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَرَكِبَ حِمَارًا وَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ يَمْشُونَ , وَهِيَ أَرْض سَبِخَة , فَلَمَّا أَتَاهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِلَيْك عَنِّي ! فَوَاَللَّهِ لَقَدْ آذَانِي نَتْن حِمَارك . فَقَالَ رَجُل مِنْ الْأَنْصَار : وَاَللَّه لَحِمَار رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَطْيَب رِيحًا مِنْك . فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّه رَجُل مِنْ قَوْمه , وَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِد مِنْهُمَا أَصْحَابه , فَكَانَ بَيْنهمْ حَرْب بِالْجَرِيدِ وَالْأَيْدِي وَالنِّعَال , فَبَلَغَنَا أَنَّهُ أُنْزِلَ فِيهِمْ هَذِهِ الْآيَة .
وفي ابن كثير
وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا عَارِم حَدَّثَنَا مُعْتَمِر قَالَ سَمِعْت أَبِي يُحَدِّث أَنَّ أَنَسًا رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ أَتَيْت عَبْد اللَّه بْن أُبَيّ فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَكِبَ حِمَارًا وَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ يَمْشُونَ وَهِيَ أَرْض سَبِخَة فَلَمَّا اِنْطَلَقَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْهِ قَالَ : إِلَيْك عَنِّي فَوَاَللَّهِ لَقَدْ آذَانِي رِيحُ حِمَارِك فَقَالَ رَجُل مِنْ الْأَنْصَار وَاَللَّه لَحِمَارُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَطْيَبُ رِيحًا مِنْك قَالَ فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّه رِجَال مِنْ قَوْمه فَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِد مِنْهُمَا أَصْحَابه قَالَ فَكَانَ بَيْنهمْ ضَرْب بِالْجَرِيدِ وَالْأَيْدِي وَالنِّعَال فَبَلَغَنَا أَنَّهُ أُنْزِلَتْ فِيهِمْ " وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اِقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنهمَا
وفي الطبري
وَذُكِرَ أَنَّ هَذِهِ الْآيَة نَزَلَتْ فِي طَائِفَتَيْنِ مِنْ الْأَوْس وَالْخَزْرَج اِقْتَتَلَتَا فِي بَعْض مَا تَنَازَعَتَا فِيهِ , مِمَّا سَأَذْكُرُهُ إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى . ذِكْر الرِّوَايَة بِذَلِكَ : 24550 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَبْد الْأَعْلَى , قَالَ : ثَنَا مُعْتَمِر بْن سُلَيْمَان , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَنَس , قَالَ : قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَوْ أَتَيْت عَبْد اللَّه بْن أُبَيّ , قَالَ : فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ وَرَكِبَ حِمَارًا , وَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ , وَهِيَ أَرْض سَبِخَة ; فَلَمَّا أَتَاهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِلَيْك عَنِّي , فَوَاَللَّهِ لَقَدْ آذَانِي نَتْن حِمَارك , فَقَالَ رَجُل مِنْ الْأَنْصَار : وَاَللَّه لَنَتْن حِمَار رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَطْيَب رِيحًا مِنْك , قَالَ : فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّه بْن أُبَيّ رَجُل مِنْ قَوْمه قَالَ : فَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِد مِنْهُمَا أَصْحَابه , قَالَ : فَكَانَ بَيْنهمْ ضَرْب بِالْجَرِيدِ وَالْأَيْدِي وَالنِّعَال , فَبَلَغَنَا أَنَّهُ نَزَلَتْ فِيهِمْ { وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اِقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنهمَا } .
وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
"وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ" الْآيَة نَزَلَتْ فِي قَضِيَّة هِيَ أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكِبَ حِمَارًا وَمَرَّ عَلَى ابْن أُبَيٍّ فَبَالَ الْحِمَار فَسَدَّ ابْن أُبَيٍّ أَنْفه فَقَالَ ابْن رَوَاحَة : وَاَللَّه لَبَوْل حِمَاره أَطْيَب رِيحًا مِنْ مِسْكك فَكَانَ بَيْن قَوْمَيْهِمَا ضَرْب بِالْأَيْدِي وَالنِّعَال وَالسَّعَف "اقْتَتَلُوا" جُمِعَ نَظَرًا إلَى الْمَعْنَى لِأَنَّ كُلّ طَائِفَة جَمَاعَة وَقُرِئَ اقْتَتَلَتَا "فَأَصْلِحُوا بَيْنهمَا" ثُنِّيَ نَظَرًا إلَى اللَّفْظ "فَإِنْ بَغَتْ" تَعَدَّتْ "إحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيء" تَرْجِع "إلَى أَمْر اللَّه" الْحَقّ "فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنهمَا بِالْعَدْلِ" بِالْإِنْصَافِ "وَأَقْسِطُوا" اعْدِلُوا
وفي البغوي
قوله عز وجل: وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما الآية.
أخبرنا عبد الواحد المليحي ، أخبرنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، أخبرنا محمد بن يوسف ، حدثنا محمد بن إسماعيل حدثنا مسدد ، حدثنا معتمر قال سمعت أبي يقول: إن أنسأ قال: قيل للنبي صلى الله عليه وسلم: لو أتيت عبد الله بن أبي، فانطلق إليه النبي صلى الله عليه وسلم وركب حماراً وانطلق المسلمون يمشون معه، وهي أرض سبخة، فلما أتاه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إليك عني، والله لقد آذاني نتن حمارك، فقال رجل من الأنصار منهم: والله لحمار رسول الله أطيب ريحاً منك، فغضب لعبد الله رجل من قومه فتشاتما، فغضب لكل واحد منهما أصحابه، فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال، فبلغنا أنها نزلت: وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما .
وفي صحيح البخاري
باب الصلح- 2691 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ قَالَ سَمِعْتُ أَبِى أَنَّ أَنَسًا - رضى الله عنه - قَالَ قِيلَ لِلنَّبِىِّ - صلى الله عليه وسلم - لَوْ أَتَيْتَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَىٍّ . فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - وَرَكِبَ حِمَارًا ، فَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ يَمْشُونَ مَعَهُ ، وَهْىَ أَرْضٌ سَبِخَةٌ ، فَلَمَّا أَتَاهُ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ إِلَيْكَ عَنِّى ، وَاللَّهِ لَقَدْ آذَانِى نَتْنُ حِمَارِكَ . فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ مِنْهُمْ وَاللَّهِ لَحِمَارُ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَطْيَبُ رِيحًا مِنْكَ . فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّهِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ فَشَتَمَا ، فَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا أَصْحَابُهُ ، فَكَانَ بَيْنَهُمَا ضَرْبٌ بِالْجَرِيدِ وَالأَيْدِى وَالنِّعَالِ ، فَبَلَغَنَا أَنَّهَا أُنْزِلَتْ ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ) . تحفة 876 - 240/3
وفي صحيح مسلم
باب الجهاد والسير- 4762 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الْقَيْسِىُّ حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قِيلَ لِلنَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- لَوْ أَتَيْتَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَىٍّ قَالَ فَانْطَلَقَ إِلَيْهِ وَرَكِبَ حِمَارًا وَانْطَلَقَ الْمُسْلِمُونَ وَهِىَ أَرْضٌ سَبِخَةٌ فَلَمَّا أَتَاهُ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ إِلَيْكَ عَنِّى فَوَاللَّهِ لَقَدْ آذَانِى نَتْنُ حِمَارِكَ. قَالَ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ وَاللَّهِ لَحِمَارُ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَطْيَبُ رِيحًا مِنْكَ - قَالَ - فَغَضِبَ لِعَبْدِ اللَّهِ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ - قَالَ - فَغَضِبَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا أَصْحَابُهُ - قَالَ - فَكَانَ بَيْنَهُمْ ضَرْبٌ بِالْجَرِيدِ وَبِالأَيْدِى وَبِالنِّعَالِ - قَالَ - فَبَلَغَنَا أَنَّهَا نَزَلَتْ فِيهِمْ (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ).
----------------------------
وما المشكل ؟
القياصره والملوك تبول.. كلنا ولموأخذه ( بنشخ )...
الا أن رائحة بول حمار النبي على ما يبدو كان زياده شويتين وهذا ما ازعج احد الصحابه (ابن ابي ) الذي يمشي خلف حمار النبى..
فقال للنبى ابعد حمارك قليلا لان رائحة بول حمارك (( نتنه شوية )) ...
الرائحة تقتل حمارا لو شمها !! بصراحة كانت الريحة وسخة اوى...
فرد صحابي اخر( ابن رواحة ) وهو القريب من مؤخرة حمار النبى على الصحابي المتضايق من رائحة حمار النبى
قائلا ....
صه ياهذا... صه .....والله صه ...
ان هذه الرائحه لهي افضل من رائحتك واشرف وانقى منك
( والله لبول حماره أطيب ريحا من مسكك ).
واخذ الكلام والرد بينهما ..كلمة من هنا وكلمة من هنا...
وبدأت (( معركه الكرامه )) ... معركة (( ام النعلان )) بين صحابه رسول الله الذين كانو يمشون الهوينه خلف النبي وحماره الكريم ووصل الضرب بالايدى والشوم و بالنعال والجذم ...ان كان فيه جذم ايامهم ... يعنى ضرب الجذم كان للركب
وتبين فعلا ان ضراط حمار النبي كان مكتوب في اللوح المحفوظ تماما كما اراد اله القران .
وان فتحوا اللوح المحفوظ سيجدوه مكتوب بالحرف الواحد تماما ...
في عام كذا ويوم كذا سيضرط حمار اخرالانبياء وستقع معركه بالنعال والشباشب البلدي بين المسلمين وبالاخص صحابة رسولنا الكريم ...
لهذا نحن مستعدين ان نرسل هذه الآيه الكريمه .. التي مطلعها يقول :-
احم ... احم... احم هذه ..الحمحمات ليست من الآيه بل نظبط اوتار العود الذي سنعزف عليه الآيه :-
{وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الحجرات9
والحمد لله الذي زاد بنعمه علينا ولولا (( تبول حمار الرسول )) لنقص قرأن المسلمين (( آيه )) ... من اجمل الآيات التي تتحدث عن الصلح والقتال بسبب تبول الحمار النبوى الشريف... ولما كان لنا في اللوح من كتاب لاصبحنا امة في جهل وغياب ..
نعال وشباشب وجذم وبول الحمير.. يدفع رب الصراط المستقيم على تنزيل الذكر الحكيم . رب المشارق والمغارب . ياعينى على اسباب التنزيل ....
هل يمكن ان ينزل كلام اله القران على ( بول حمار ) او بسبب ( رائحه نتنه) من ( حمارما ) حتى لو كان هذا الحمار هو حمار رسول الله ؟.
اتركوا الحمار
ليكن ما يكن ... اتركوا الحمار ... يا عالم يا هوه ...هل تنزل آيات وكلام اله القران على معركه غبيه بالنعال والشباشب
(( بالنعل نقلت حرفيا كما كتبتها ايادي علماء المسلمون )) انفسهم ..
هل يعقل ان تصدق ان القرأن المكتوب قبل خلقك وخلق الكون ينتظر تبول حمار الرسول ... ليقول اله القران في كتابه الكريم الذي لا ريب فيه.. والسبب بول حمار رسول الله ؟؟
هل انتفت الاسباب
ولم يبقى الا بول الحمير لتكن آيات بينات تتلو علينا صباحا ومساء......؟؟
هل تصدق ان نزول الاية من اللوح المحفوظ عند العرش العظيم ينتظر ان تجود مؤخرة حمار النبي بالظراط ذو الريح النتنه لتقوم معركة ام النعال حتى يفتح هذا اللوح الفسيح وتنزل الاية الكريمة تتمخطر على بول حمار رسول الله ؟؟
نعم الملوك والقياصرة و(( انا )) وانت نتبول... نعم نتبول
ولكن
اقسم لكم على القران ... ليس لي أى علاقه باسباب نزول هذه الآيه الكريمه؟
لكم تحياتى