For God so loved the world, that he gave his only begotten Son, that whosoever believeth in him should not perish, but have everlasting life.

الجمعة، ٥ مارس ٢٠١٠

مشاهد إسلامية مثيرة من السنة والسيرة (3)

مشاهد إسلامية مثيرة من السنة والسيرة (3)


الجوكر

المشهد (5) : الحاشر بيشلح هدومه والرجالة بتبوسه وتحضنه



بينما هو يحدث القوم ، وكان فيه مزاح ، بينا يضحكهم ، فطعنه النبي صلى الله عليه وسلم في خاصرته بعود ، فقال : أصبرني فقال : اصطبر . قال : إن عليك قميصا وليس علي قميص ، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم عن قميصه ، فاحتضنه وجعل يقبل كشحه ، قال : إنما أردت هذا يا رسول الله

الراوي: أسيد بن حضير - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5224

بينما هو يحدث القوم وكان فيه مزاح يضحكهم فطعنه النبي صلى الله عليه وسلم في خاصرته بعود فقال : أصبرني فقال : اصطبر قال : إن عليك قميصا وليس علي قميص ، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم عن قميصه فاحتضنه وجعل يقبل كشحه قال : إنما أردت هذا يا رسول الله
الراوي: أسيد بن حضير - خلاصة الدرجة: إسناده ثقات - المحدث: ابن مفلح - المصدر: الآداب الشرعية - الصفحة أو الرقم: 2/253

كَشْحٌ - ج: كُشُوحٌ. [ك ش ح]. (مص. كَشَحَ). 1."كَشْحُ الإِنْسَانِ" : الجُزْءُ الجَانِبِيُّ مِنْ جِسْمِهِ مَا بَيْنَ الضُّلُوعِ وَالخَاصِرَةِ. 2."أَشَاحَ بِكَشْحِهِ" : وَلَّى ظَهْرَهُ، جَانِبَهُ، أَيْ أَعْرَضَ. 3."طَوَى كَشْحَهُ عَلَى الأَمْرِ" : أَضْمَرَهُ وَسَتَرَهُ.

---------------

المشهد (6): الحاشر يملك اربه في فورة الحيض



كانت إحدانا إذا كانت حائضا ، فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها ، أمرها أن تتزر في فور حيضتها ، ثم يباشرها . قالت : وأيكم يملك إربه ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يملك إربه .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 302

كان إحدانا ، إذا كانت حائضا ، أمرها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تأتزر في فور حيضتها . ثم يباشرها . قالت : وأيكم يملك إربه كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملك إربه .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 293

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر نساءه فوق الإزار ، وهن حيض .
الراوي: ميمونة بنت الحارث - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 294

كان راجل نفسه حلوة
الرحمن بجى ما كان نفسه حلوة

منشان كدة بيجول

{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّسَاء فِي الْمَحِيضِ وَلاَ تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىَ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ }البقرة222

الحاشر نسخ الرحمن وبيقرب من أمهات المؤمنين
ساب اللي مش بيحيضوا وراح للي بيحيضوا منشان النيييييكاح

---------------

المشهد (7) : من مشاهد الحج ومذاكير المسلمين تقطر


مشهد مثير لمذاكير المسلمين تقطر مني
وجابر بيستعمل ايده منشان يشرح المشهد
شكرا جابر وتهنئة من بابا وماما وجدو



أهللنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحج خالصا ليس معه عمرة ، قال عطاء : قال جابر : فقدم النبي صلى الله عليه وسلم صبح رابعة مضت من ذي الحجة ، فلما قدمنا أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نحل ، وقال : ( أحلوا وأصيبوا من النساء ) . قال عطاء : قال جابر : ولم يعزم عليهم ، ولكن أحلهن لهم ، فبلغه أنا نقول : لما لم يكن بيننا وبين عرفة إلا خمس ، أمرنا أن نحل إلى نسائنا ، فنأتي عرفة تقطر مذاكيرنا المذي ، قال : ويقول جابر بيده هكذا ، وحركها ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( قد علمتم أني أتقاكم لله ، وأصدقكم وأبركم ، ولولا هديي لحللت كما تحلون ، فحلوا ، فلو استقبلت من أمري ما استدبرت ما أهديت ) . فحللنا وسمعنا وأطعنا .

الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7367

أهللنا ، أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، بالحج خالصا وحده . قال عطاء : قال جابر : فقدم النبي صلى الله عليه وسلم صبح رابعة مضت من ذي الحجة . فأمرنا أن نحل . قال عطاء : قال " حلوا وأصيبوا النساء " . قال عطاء : ولم يعزم عليهم . ولكن أحلهن لهم فقلنا : لما لم يكن بيننا وبين عرفة إلا خمس ، أمرنا أن نفضي إلى نسائنا . فنأتي عرفة تقطر مذاكيرنا المني ! قال يقول جابر بيده ( كأني أنظر إلى قوله بيده يحركها ) قال فقام النبي صلى الله عليه وسلم فينا . فقال : " قد علمتم أني أتقاكم لله وأصدقكم وأبركم . ولولا هديي لحللت كما تحلون . ولو استقبلت من أمري ما استدبرت لم أسق الهدي . فحلوا " فحللنا وسمعنا وأطعنا . قال عطاء : قال جابر فقدم علي من سعايته . فقال " بم أهللت ؟ " قال : بما أهل به النبي صلى الله عليه وسلم . فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : " فأهد وامكث حراما " قال : وأهدى له علي هديا . فقال سراقة بن مالك بن جعشم : يا رسول الله ! ألعامنا هذا أم لأبد ؟ فقال " لأبد " .
الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1216