في القرآن: أصحاب الأيكة واللا ليـــــــــــــكة ؟
الجوكر
كان فيه موضوع من زمان عن اختلافات الهجاء بين جراسة وجرجسا وجدرا في الأناجيل
وعملوا المحاشير عليها فيلم هندي
وهلل اتابع زقلط وشجع حراس الفقيدة وصفق اتباع ابن أنجشة
والمحاشير يموتوا في التهليس
والتصدير في الهايف والبهريز
وبسؤال المحاشير عن قرآآآآآآآآآنهم وجدنا خلافات بين نصوص زي ليكة وأيكة ؟
في القرآآآآآآآآآآآآآآن مرة الرحمن يقول
أصحاب الأيـــــــــــــــكة
ومرة السميع يقول أصحاب ليـــــــــــكة
بعض المسلمين بيقلولوا
(أنهم فرقوا بين الرسمين لأن موضعى سورة الشعراء وص بهما قراءتان مختلفتان بينهما موضعا سورة الحجر وق موضعا اتفاق من القراء فلذلك فرقوا لأن القراءة لكى تكون صحيحة لابد أن يجتمع فيها ثلاثة شروط
يقول ابن الجزرى فى متن الطيبة:
فكلما وافق وجه نحوى وكان للرسم احتمالا يحوى
وصح إسنادا هو القرآن فهـذه الثلاثـة الأركـان
1ـ موافقة وجه من وجوه النحو ولو كان ضعيفا
2 ـ موافقة الرسم العثماني ولو احتمالا
3 ـ صحة السند واتصاله برسول الله ــ صلى الله عليه وسلم)
المشكل إن الجزء الأول من ردهم يعارض الجزء الثاني
جزء (1): (فرقوا بين الرسمين لأن موضعى سورة الشعراء وص بهما قراءتان مختلفتان)
هنا تغيير الرسم ليوافق القراءة
والجزء (2) : (وصح إسنادا هو القرآن فهـذه الثلاثـة الأركـان
1ـ موافقة وجه من وجوه النحو ولو كان ضعيفا
2 ـ موافقة الرسم العثماني ولو احتمالا
3 ـ صحة السند واتصاله برسول الله ــ صلى الله عليه وسلم)
وده تغيير قراءة ليوافق الرسم
(1) عكس (2)
ودة بيتسمى Circular argument
أو المنطق الدائري
استعمال الرسم لتصحيح القراءة وبعدها استعمال القراءة لتصحيح الرسم
ما في مرجعية ؟!!!!!!!!!!!
ننسى اللوح المحفوظ ؟
خلاصة سؤال الحلقة:
وحي الانجيل مش إملاء ولا تلقين ولا فيه لوح محفوظ ، وعصمة المعنى سابقة على عصمة الحرف
وحي القرآن إملاء من الرحمن والسميع والصمد لجبريل ومنه للحاشر ، وفيه لوح محفوظ بسبب الخوف من نسيان الرحمن وغحتياحه للوح يفتكر بيه
يعني عصمة الحرف سابقة على عصمة المعنى
هل هي ليـــــــــــــــــــكة واللا الأيكة في اللوح ؟
وازاي الرحمن يغلط والسميع ما يصلحله ؟
ربما يا اخوة هذا يدخل تحت الخطأ المطبعي في اللوح المحفوظ ؟!!
مازلنا في انتظار الإجابة
أو منتدى حقوق الأقباط
---------------------
* المحاشير نسبة إلى الحاشر أحد اسماء محمد صلعم
إنَّ لِي أَسْمَاءً أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَنَا أَحْمَدُ وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِيَ الْكُفْرَ وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمِي وَأَنَا الْعَاقِبُ ) رواه البخاري (4896) ومسلم (2354)